عندما يبدأ طفلك الصغير في ضربك، قد تشعرين بالغضب والإحباط، لكن مشاعرك لن تغير من الوضع شيئًا. الأهم هو اتخاذ خطوات فعالة لتعديل سلوكه.
تشير راشيل ميلفيل-توماس، اختصاصية العلاج النفسي للأطفال والمتحدثة باسم جمعية اختصاصيي العلاج النفسي للأطفال، إلى أن الأطفال في سن الثانية يصبح لديهم تحكم أفضل في حركاتهم، لكن عقولهم لا تزال موجهة بالمشاعر المندفعة، مما يدفعهم للتعبير عن إحباطهم أو غضبهم من خلال سلوكيات جسدية مثل الضرب.
وتوضح هيلين ماليوتينا، المديرة التنفيذية والشريكة المؤسسة لتطبيق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز