الثوم وفوائده الصحية: هل يمكن أن يكون حليفًا في مكافحة السرطان؟ الثوم، هذا النبات العجيب الذي يستخدم في العديد من المطابخ حول العالم، لطالما كان يُعتَبر جزءًا لا يتجزأ من ثقافات الطهي، ولكن الفوائد الصحية التي يحملها تمتد إلى ما هو أبعد من النكهة المميزة التي يضيفها إلى الأطباق. يعد الثوم جزءًا من عائلة البصل، وتم استخدامه طبيًا لعدة قرون. لكن ماذا عن ارتباطه بالسرطان؟ هل يمكن للثوم أن يلعب دورًا في الوقاية أو حتى محاربة هذا المرض الخبيث؟
التركيب الغذائي للثوم يحتوي الثوم على مجموعة متنوعة من المركبات الكيميائية التي تجعله مفيدًا لصحتنا، ومن ضمنها:
الأليسين: مركب كبريتي يتكون بمجرد تقطيع فصوص الثوم أو هرسها.
مضادات الأكسدة: تحتوي على مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الضرر.
الفيتامينات والمعادن: مثل فيتامين C وفيتامين B6 والمنغنيز والسيلينيوم.
هذه المكونات تجعل الثوم خيارًا ممتازًا لدعم النظام المناعي ولمكافحة الالتهابات.
الأبحاث حول السرطان والثوم قد وجدت بعض الدراسات أن الثوم يمكن أن يكون له تأثير في مكافحة أنواع معينة من السرطان. إليكم ما وجدته الأبحاث حتى الآن:
تقليل خطر السرطان: أظهرت دراسة من منظمة الصحة العالمية أن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز