كذب المنجمون أم صدقوا؟ .. بقلم: حسن مدن #صحيفة_الخليج

عشية وغداة كل عام جديد ينشط من يُعرفون بالمنجمين في توقع كيف ستكون السنة القادمة. نقرأ أو نسمع عن أخبار سعيدة قادمة، وبالمقابل نسمع أو نقرأ أيضاً عن توقعات مفزعة، ومعروفة المقولة القائلة: «كذب المنجمون وإن صدقوا»، التي كان يعتقد أنها حديث نبوي شريف، لكن دار الإفتاء المصرية أفتت بأن «المقولة ليست من الأحاديث النبوية الشريفة، وإن كان معناها صحيحاً، فالمنجم يدعي علم الغيب، وليس له تحقُّق من ذلك وإن وقع ما تنبأ به، فهو كاذب في ادعاء علمه، والتنجيم أمر مُحرَّم شرعاً، فهو نوع من الكهانة ويؤول إلى ادعاء علم الغيب الذي استأثر الله به». وفرّقت دار الإفتاء بين التنجيم وعلم الفلك، فالأخير «مبني على الحس والمشاهدة، وهو مطلوب شرعاً على سبيل الكفاية في الأمة، إذ يتوَقف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته».

غاية القول هنا: إنه ليس بوسع أحد، مهما بلغت عبقريته، أن يتوقع ما الذي سيحدث بالضبط في قادم السنوات، وإن كانت الكثير من الدراسات المستقبلية تقارب هذه المسألة، حكماً من المعطيات المعاشة راهناً، ووضع سيناريوهات مختلفة لكيف ستسير عليه الأمور في المستقبل، ومن ثم ترجيح بعضها، استناداً إلى مسببات يقدمها أصحاب هذا النوع من الدراسة، ولا بأس أن نُذكّر.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الخليج الإماراتية

منذ 7 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 10 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 6 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعتين
موقع 24 الإخباري منذ 5 ساعات
برق الإمارات منذ 7 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 10 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعتين