مع بداية عام 2025، يتساءل الكثيرون عن الخيارات الأفضل للاستثمار، في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية والمحلية، وهل يُفضل الاتجاه نحو الذهب كملاذ آمن، أم العقارات كأصل ثابت، أم شراء الشهادات للاستفادة من الفوائد البنكية؟
وفي ظل السعي الدائم لمعرفة أفضل الطرق للاستثمار من أجل تعظيم مدخرات الافراد بسبب موجة التضخم التي عصفت بالعالم، الأمر الذي دفع الكثير من المواطنين للبحث عن أيهم أفضل الاستثمار في الذهب أم العقارات أم شراء الشهادات البنكية؟
سعر الذهب اليوم عيار 21 في مصر - صورة أرشيفية
الذهب ملاذ آمن ولكن بتقلبات الذهب يعتبر الخيار التقليدي الأول في أوقات عدم اليقين الاقتصادي.
سعر الذهب اليوم - صورة أرشيفية
الإيجابيات قيمة الذهب ترتفع عادة في أوقات التضخم أو الأزمات
يعد استثمارًا سيوليًا يسهل تسييله عند الحاجة
سعر الذهب اليوم في محلات الصاغة المصرية - صورة أرشيفية
السلبيات الأسعار قد تتأثر بتقلبات السوق العالمية والدولار
لا يوفر دخلًا ثابتًا مثل العقارات أو الشهادات
سوق العقارات في مصر 2024-2025 - صورة أرشيفية
العقارات استثمار طويل الأجل القطاع العقاري يعد من أهم الخيارات الاستثمارية في مصر
سوق العقارات في مصر 2024-2025 - صورة أرشيفية
الإيجابيات قيمة العقارات تميل للارتفاع على المدى الطويل
يمكن تحقيق دخل ثابت من خلال الإيجار
العقارات أقل تأثراً بتقلبات الأسواق العالمية مقارنة بالذهب
سوق العقارات في مصر 2024-2025 - صورة أرشيفية
السلبيات يتطلب رأس مال كبير
قد يتأثر بتكاليف الصيانة والضرائب
السيولة قد تكون منخفضة
دولار أسعار الدولار - صورة أرشيفية
الشهادات والودائع استثمار آمن بأرباح ثابتة الشهادات والودائع البنكية توفر خيارًا مضمونًا مع عائد ثابت
أسعار العملات مقابل الجنيه أسعار الدولار مقابل الجنيه - صورة أرشيفية
الإيجابيات ضمان العائد بدون مخاطر تقلب السوق
مناسب للمستثمرين الباحثين عن الأمان
فوائد البنوك في مصر مرتفعة نسبيًا مع سياسات البنك المركزي
أسعار العملات مقابل الجنيه أسعار الدولار مقابل الجنيه - صورة أرشيفية
السلبيات العائد ثابت ولا يستفيد من ارتفاعات السوق
اختيار الأوعية الاستثمارية يختلف من حيث حجم السيولة والمخاطرة من جانبه قال مدحت نافع، الخبير الاقتصادي، إن الاختيار بين الاستثمار في الذهب أو العقار أو شهادات الادخار، يختلف من حيث السيولة وحجم المخاطر وطبيعة الاستثمار، موضحا أن كل ما هو استثمار مادي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم
