ترامب في مواجهة مع الموازنة الأمريكية

مع اقتراب تولي دونالد ترامب منصب الرئيس الأمريكي في 20 ينايرالجاري، تثار الكثير من التكهنات حول الفوضى التي قد تحدث في الولايات المتحدة والعالم. وبينما يظل الغموض يكتنف مدى جدية ترامب في تنفيذ أجندته، فإنه لا يمكنه تجاهل القواعد الأساسية للحسابات الرياضية، خاصة مع اقتراب الحكومة من سقف الديون الفيدرالي.

العجز الحكومي هو الفرق بين الإيرادات والنفقات السنوية، فيما يعكس الدين الوطني تراكم هذه العجوزات. ويُعقّد الوضع وجود سقف قانوني للديون، الذي يمنع الحكومة من الاقتراض فوق حد معين. وقد أشارت وزيرة الخزانة المنتهية ولايتها، جانيت يلين، إلى أن هذا السقف سيتم بلوغه بين 14 و23 يناير.

وبفضل تدابير استثنائية، قد يتم تأجيل المشكلة إلى إدارة ترامب الجديدة. ومع ذلك، فإن العجز المالي الشهري الكبير، الذي بلغ 367 مليار دولار في نوفمبر، سيجعل تجاوز سقف الديون أمراً حتمياً قريباً.

سيواجه ترامب تحدياً ثلاثياً عند توليه المنصب:

* 1-العجز والديون:

يقف الجمهوريون المتشددون ضد زيادة سقف الديون، ما يعني ضرورة القضاء على العجز بالكامل. وإذا فشل ترامب في توحيد صفوف الجمهوريين، سيتعين عليه الحصول على دعم الديمقراطيين، الذين قد يرفضون المساعدة إذا كانت الزيادة في سقف الديون ستُستخدم لتمويل تخفيضات ضريبية للأثرياء.

* 2-الضرائب:

ترامب وحلفاؤه.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الخليج الإماراتية

منذ ساعتين
منذ 10 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 10 ساعات
وكالة أنباء الإمارات منذ 13 ساعة
برق الإمارات منذ 15 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 15 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 12 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 12 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 21 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 16 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 21 ساعة