أنا جوزيف عون.. أبحث عن العماد والعون. اليوم في قصر بعبدا أنا الساكن الرابع عشر ، بعد السنين الأربعة العشر لزلزال الربيع العربي، وكنت قائدا لجيش لا يُسمح له بأن يكون قوياً، و كنت أول من أسقط من خطاب القسم مفردات المقاومة خارج إطار الدولة وعقيدة جيشها #وثائقيات_المشهد
المزيد من قناة المشهد
