ضمن «فعاليات شتاء حِراء»، تساهم مسيرة القافلة في ترسيخ الموروث العربي، حيث كانت القوافل وسيلة لتنظيم رحلات الحجِّ الكُبْرى، مثل قوافل الحجَّاج إلى مكَّة المكرَّمة، وتسهم في تأمين الرحلة وتوفير الموارد.
ويقدِّم «حي حِراء الثَّقافي»، العديد من الفعاليَّات المتنوِّعة لتعريف السيَّاح والزوَّار بالأحداث والشخصيَّات التاريخيَّة المهمَّة؛ ممَّا يساعد على تعزيز فهمهم لجذور الثقافة العربيَّة الأصيلة، ووسيلة لجذب السيَّاح من داخل البلاد وخارجها؛ ممَّا يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي، ويأتي ذلك في سبيل إثراء جودة الحياة، وتقديم تجربة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة