ودعت الساحة الأدبية فجر اليوم أحد أبرز رموزها الدكتور علي خضران القرني، بعد أن وافاه الأجل المحتوم عن عمر ناهز الـ80 عاماً، وعرف عنه اهتمامه بالفكر والثقافة منذ أن كان شاباً يافعاً حتى حظيت المكتبة العربية بالعديد من إصداراته المتنوعة، وهو أحد الثلة الذين نادوا بتأسيس نادي الطائف الأدبي قبل أكثر من 50 عاماً.
وكشف لـ«عكاظ» ابنه الدكتور خالد أن الفقيد انتقل إلى جوار ربه وسيتم دفنه والصلاة عليه في محافظة جدة وسيحدد لاحقاً موقع العزاء بالطائف، سائلاً المولى له الغفران والقبول وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة.
فيما قال رئيس النادي الأدبي بالطائف عطالله الجعيد: «إننا فقدنا أديبا عرف عنه دماثة الأخلاق والسيرة الحسنة التي يعرفها كل من تعامل معه طوال سنوات طويلة. وإذا استرجعنا الذاكرة قبل 50 عاما يعتبر القرني من مؤسسي نادي الطائف الأدبي وظل عضوا به أكثر لنحو 30 عاما، ثم أصبح نائبا للرئيس ومسؤولا ماليا به إلى ما قبل 14 سنة عندما بدأت انتخابات الأندية الأدبية الأخيرة، والقرني.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ