دول عربية علقت على اتفاق غزة.. تأكيد على المطلب الأهم

رحبت دول عربية باتفاق وقف إطلاق النار الذي من شأنه وقف معاناة الفلسطينيين في غزة، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، متأملين تسريع وتيرة المساعدات الإنسانية التي تدخل للقطاع.

ومن شأن وقف الحرب الحد من التوترات في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، حيث أججت الحرب الصراع في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، وكذلك في لبنان وسوريا واليمن والعراق، وأثارت مخاوف من اندلاع حرب شاملة بين العدوين الإقليميين اللدودين إسرائيل وإيران.

وشدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على أهمية "الإسراع" في إدخال المساعدات إلى غزة".

وقال إن الاتفاق هو ثمرة "جهود مضنية على مدار أكثر من عام بوساطة مصرية قطرية أميركية".

ويأتي الاتفاق بعد مفاوضات شاقة على مدى أشهر أجراها وسطاء مصريون وقطريون، بدعم من الولايات المتحدة. كما يأتي قبل تنصيب الرئيس المنتخب، دونالد ترامب في 20 يناير.

ورحب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، بالاتفاق قائلا إنه يتطلع إلى أن يسهم في "منع المزيد من الخسائر في الأرواح".

وأكد بن زايد "ضرورة التزام الطرفين بجميع الاتفاقيات والالتزامات لإنهاء معاناة الأسرى الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين".

وثمنت وزارة الخارجية السعودية "الجهود التي بذلتها قطر، ومصر، والولايات المتحدة الأميركية في هذا الشأن.

وأكدت "أهمية البناء على هذا الاتفاق لمعالجة أساس الصراع من خلال تمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من حقوقه، وفي مقدمتها قيام دولته الفلسطينية المستقلة".

ولا يزال يتعين على الفلسطينيين والدول العربية وإسرائيل الاتفاق على رؤية لغزة ما بعد الحرب، وهو التحدي الهائل الذي ينطوي على ضمانات أمنية لإسرائيل واستثمار مليارات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة الحرة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة الحرة

منذ 4 ساعات
منذ 38 دقيقة
منذ 10 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
قناة العربية منذ ساعتين
قناة الغد منذ 5 ساعات
قناة العربية منذ 5 ساعات
قناة الغد منذ 14 ساعة