ورد للدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، سؤالًا يقول صاحبه: اكتشفت بعد صلاة 3 سنوات، أن اتجاه القبلة خطأ.. ما حكم هذه الصلاة؟ وهل يجب إعادتها؟ .
وقال الدكتور عويضة عثمان خلال لقاءه ببرنامج "فتاوى الناس" المذاع عبر قناة الناس، إن الإنسان إذا ما أراد أن يصلي، سواء كان في صحراء أو في مكان لا يعرف فيه القبلة، عليه أن يسـأل، لايجوز أن يُقصر عن السؤال".
وتابع: "هناك من العلماء من قال، إذا اجتهد مع نفسه في هذه الحالة وصلى خطأً، فلا يُعيد، خاصة وأن الصلاة عدت وخرج وقتها، معقبا: "لو قلنا له عيد ما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية