تُجسّد قباب المسجد النبوي المتحركة - بما تحويه من روعة التصميم وجمال الطراز وفن العمارة - شهادةً حيّة على ما توليه حكومة المملكة من رعاية واهتمام بمسجد المصطفى -عليه الصلاة والسلام-.
وأُنشِئت القباب في التوسعة السعودية الكبرى للمسجد النبوي، في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله ، التي وُضِع حجر الأساس لها في عام 1405هـ، التي تؤكد حرص واهتمام ولاة الأمر، لما فيه خدمة الإسلام والمسلمين، والعناية بأهم المقدسات الإسلامية.
ويبلغ مجموع القباب المتحركة 27 قبة، تزن الواحدة منها 80 طنًّا، تُفتح وتُغلَق آليًّا، من خلال أجهزة تحكم، وتخضع لبرامج صيانة مستمر، وتستند كل قبة على قاعدة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل