لكلِّ إنسانٍ بصمةٌ في هذه الحياة، أحيانًا تُذكَر فتُشكَر، وأحيانًا تُذكَر -أيضًا- ولكن يمرُّ هذا الذِّكر مرور الكرام؛ على مَن سَمِعَ الاسم، فيتجاهله..
الإعلامُ وسيلةٌ لإبراز المعلومة، أو النَّقد، أو أيضًا الشكر، أو إيضاح حقيقة غائبة يأخذها المتلقِّي ليزداد علمًا وثقافةً بها..
القلمُ أيضًا، يكون له تأثير إيجابيٌّ على مجتمعٍ ما، أو مؤسَّسةٍ ما خاصَّةً عندما يبرز دورها الإيجابي في المجتمع..
اليوم، أودُّ كابن للمدينة المنوَّرة -التي يُسعدني فيها كل جميل- أنْ أقول: من الجمال ذِكر مَحاسنها، وتميُّزها عن كافَّة المدن، كيف لا وهي سيِّدة المدن؟، ولكنَّ الزَّميل القدير والكاتب الجميل والخبرة الإعلاميَّة الكبيرة في الكتابة المعلوماتيَّة، لم يترك لنا شيئًا لنكتبه، فانطلق القلمُ ناقدًا وموضِّحًا لبعض السلبيَّات، ولو أنَّها قليلة..
«عبدالله.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة