القضية السكانية ليست قضية الدولة فحسب، بل هي قضية كل فرد فيها، ويستوجب على الجميع الوعي بأهميتها والمشاركة الفعّالة والإيجابية فيها؛ حيث تؤثر بشكل مباشر على مسار التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ولذلك، فإن تضافر الجهود وتوحيدها أمر ضروري لتحسين الخصائص السكانية والارتقاء بجودة الحياة.
وفي هذا الإطار، تأتي المبادرة الرئاسية "الألف يوم الذهبية" كخطوة محورية لتنمية الأسرة المصرية، من خلال ثلاثة محاور رئيسة، وهي: تقديم المشورة الأسرية المتكاملة، وتعزيز الولادة الطبيعية والرضاعة الطبيعية،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام