أضاف معرض الكتاب الخيري الذي ينظمه نادي الرياض الأدبي في مقره بالعاصمة، مفهوم العطاء في الجانب الثقافي ليصبح الكتاب إلى جانب كونه وعاءً فكريًا ومعرفيًا، رمزًا للبذل الخيري وعونًا في خدمة المجتمع وأسلوبًا مبتكرًا لإدارة الوعي، ويواصل تحقيق مستهدفاته من خلال تبرع الأفراد والجهات بالكتب للنادي، الذي يقوم بفرز وعرضها بأسعار رمزية ليكون عائدها للجمعيات الخيرية المرخصة.
وفي أجواء تتناغم معها روح المعرفة مع العطاء، يؤكد المعرض أن الثقافة ليست مجرد صفحات تُقرأ، بل رسالة تُنشر، وقيمة تُغرس، وجسر يمتد بين الفكر والعمل الإنساني.
قد يهمّك أيضاً رسميًّا.. تأجيل موعد إقامة معرض الرياض الدولي للكتاب من مكة وإليها .. السيرة الذاتية لصالح كامل بمعرض الرياض للكتاب وفي زوايا المعرض، يُدفع بالكتب بمختلف أحجامها وعناوينها، تنتظر أيادي القرّاء لتعيد إحياء حروفها من جديد، هنا لا يُباع الكتاب فحسب، بل يُعاد تدويره ليكمل رحلته في أيدٍ جديدة، ويعود ريعه لدعم المبادرات الثقافية والمجتمعية (جمعية أصدقاء ذوي الإعاقة لهذا العام)؛ في مشهد يعكس روح.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المواطن السعودية