واصلت فنلندا تصدرها لقائمة أسعد دول العالم للسنة الثامنة على التوالي، بينما تراجعت الولايات المتحدة إلى المرتبة 24، وهو أدنى مستوى لها على الإطلاق في التصنيف العالمي.
جاءت الدنمارك وأيسلندا والسويد وهولندا في المراكز الخمسة الأولى ضمن التصنيف، الذي يعتمد بالكامل على إجابات الأفراد عند سؤالهم عن تقييم جودة حياتهم، وفقاً للباحثين.
قد يكون مستوى السعادة لدى الفنلنديين أمراً مفاجئاً نظراً لقرب البلاد من روسيا، خصمها الرئيسي، والتي تخوض حرباً شاملة في أوكرانيا للعام الرابع على التوالي.
ومع تصاعد التوترات مع روسيا، شهدت فنلندا، إلى جانب دول أوروبية أخرى، تزايداً في الحوادث مثل الهجمات الإلكترونية على البنوك والتشويش على إشارات الملاحة التي تؤثر على حركة الطائرات. كما تعرضت البنية التحتية الحيوية تحت البحر في منطقة بحر البلطيق لأضرار جراء أعمال يُشتبه في أنها تخريبية، رغم عدم وجود دليل يربطها بروسيا حتى الآن.
أهمية الثقة الاجتماعية
نُشرت الدراسة، يوم الخميس، من قبل مركز أبحاث الرفاهية بجامعة أكسفورد، وتم إعدادها بالشراكة مع مؤسسة "غالوب"، وشبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة.
كشفت النتائج الجديدة في الدراسة أن "الاعتقاد بأن الناس يتمتعون باللطف، ويعاملون الآخرين بطيبة، يرتبط.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg