كان عدنان ممرضاً بارعاً في مجال الأورام لدرجة أنه أصبح مديراً في غضون عامين فقط، وقاد فريقاً ساعد المرضى على تجاوز واحد من أصعب الظروف التي قد يواجهونها في حياتهم، ألا وهو اكتشاف الإصابة بالسرطان ومعاناتهم آلاماً نفسية وبدنية مبرحة في المراحل العلاجية اللاحقة. نادراً ما كان يتغيب عن ورديته، وحصل ممرضوه على أعلى الدرجات في تقييم رضا نزلاء المستشفى، وفاز بالعديد من الجوائز التي رشحه لها أقرانه. لكن عدنان قدّم استقالته مع اقترابه من عامه الخامس بوظيفته. وقال لي: "شعرت بإمكانية الاستغناء عن خدماتي، وبدا لي أن القيمة التي حققتها لا تختلف عن تلك التي يحققها أي شخص آخر
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو سجل الدخول للقراءة في المتصفح تسجيل الدخول تسجيل الدخول متاح أيضاً عن طريق
تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق
@majarra.com @majarra.com
Javascript not detected. Javascript required for this site to function. Please enable it in your browser settings and refresh this page.
هذا المحتوى مقدم من هارفارد بزنس ريفيو