نصح الدكتور أسامة الحديدي، مدير عام مركز الأزهر العالمي للفتوى، الأشخاص الذين يعملون «يوتيوبرز و بلوجرز» ويروجون للسيارات وغيرها من السلع بأساليب «الخداع والكذب والغش»، بالتوبة من تلك تلك المخالفات التى لا تليق بهم ولا دينهم ولا تتوافق مع صحيح الدين والأوامر الربانية، مشيراً إلى أستخدام مثل تلك الأساليب والمخالفات نهت عنها كافة الشرائع السماوية.
«التوبة مقبولة ما لم تكن على فراش الموت»
وأضاف في حواره مع برنامج "عربيتي" على راديو مصر، تقديم الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني: باب التوبة مفتوح في أى وقت، ويتقبل الله توبة العبد ما لم يكن على فراش الموت، مشيراً إلى أن للتوبة شروط يجب إتباعها.
«الندم والابتعاد عن الصفات السيئة»
وأوضح.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام