مساعدو علاج من نوع خاص: الألبكة في دار المسنين تعيش هذه الألبكة في الواقع في مزرعة المزارع الأيرلندي جو فيلان مع حيوانات ألبكة أخرى من الفصيلة ذاتها. ولكن غالباً ما تُستدعى هذه الحيوانات في مهام خاصة لترسم الابتسامة على وجوه المقيمين في دور المسنين. صورة من: Clodagh Kilcoyne/REUTERS
زيارة غير عادية بصحبة حشد من المتفرجين الفضوليين يقود المزارع الأيرلندي جو فيلان اثنين من حيوانات الألبكة في بهو دار رعاية محلية. وهو سعيد بردود فعل النزلاء تجاه أصدقائه ذوي الأرجل الأربعة المحبوبين. "يمكنك لمسهم والنظر في عيونهم البنية الكبيرة والناعمة. فذلك له تأثير مهدئ. وقد يسمعون طنينها الناعم"، يقول فيلان.
صورة من: Clodagh Kilcoyne/REUTERS
همهمة.. همهمة.. همهمة تشتهر الألبكة بصوت طنينها المهدئ. يعبر هذا الصوت عن الرضا والاسترخاء. وغالباً ما تُهمهم الألبكة أثناء تناولها الطعام أو بصحبة حيوانات أخرى. يمكن للألبكة أيضاً أن تصدر همهمة للإشارة إلى خطر محتمل. إذا لاحظت الألبكة شيئاً غير معروف لديها أو شعرت بالتهديد، فيمكنها تنبيه الآخرين عن طريق الهمهمة.
صورة من: Clodagh Kilcoyne/REUTERS
رحلة في المصعد يتعاون حيوانا الألبكة المسماة "ستان" و"فرانك" بشكل جيد، فهما يحافظان على هدوئهما أثناء ركوب المصعد كما هو الحال في رحلة ممتعة في شاحنة صغيرة إلى دار.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة DW العربية