وصف الأطباء التوت الأزرق بأنه فاكهة العقل والقلب، ناصحين بأهمية تناوله بشكل يومي.
وذكرت دراسة أمريكية أن الأطباء لم يلحظوا تغييرات كبيرة بعد أسبوع واحد فقط من استهلاك التوت الأزرق، لكن هذا لا ينفي فوائده المعروفة عند الاستهلاك المنتظم وعلى مدى أطول.
مضاد أكسدة قوي لمحاربة الأمراض يُعد التوت الأزرق من أقوى مضادات الأكسدة الطبيعية، ويُعرف بغناه بمركبات البوليفينول، خصوصاً الأنثوسيانين، التي تمنحه لونه الأزرق الداكن.
مضادات الأكسدة الموجودة في التوت الأزرق تعمل على:
تحييد الجذور الحرة: وهي جزيئات ضارة قد تسبب تلفاً في الخلايا وتسهم في تطور الأمراض المزمنة.
الحد من الالتهابات الأمر الذي يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، السكري من النوع 2، وبعض أنواع السرطان.
تعزيز صحة الدماغ أظهرت بعض الدراسات أن التوت الأزرق قد يُحسن الذاكرة والوظائف الإدراكية، خاصة مع التقدم في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية