أعلن العميد الخبير الأول خالد حسين السميطي، مدير إدارة الأدلة الجنائية التخصصية بالإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة في شرطة دبي، اعتماد «بصمة المخ» أحدث تقنية في الأدلة الجنائية، تُستخدم حالياً دليلاً على وجود المشتبه فيه في مسرح الجريمة، من دون أن تشكل دليلاً مباشراً على ارتكابه الفعل الجرمي. وأوضح أن هذه التقنية تعتمد قياس الإشارات الكهربائية التي يصدرها الدماغ عند عرض صور أو معلومات متعلقة بالجريمة، حيث يصدر المخ استجابات محددة تدل على معرفته بالمكان أو الحدث.
وقال إن المخ هو الذي يتحدث بالإشارات فهو الشاهد الصامت الذي لا يخطئ، لأنه يسجل كل ما مرّ به الإنسان.
وهذه التقنية لا تعتمد على الأسئلة أو الاستجواب، بل على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية