الماءُ، نعمةٌ من الله، وعليه تقوم الحياةُ عامَّة.. يقولُ اللهُ -عزَّ وجلَّ-: (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ)..
دولتنا العظيمة -حفظها الله- وفَّرت المياه من خلال الآبار، ومن خلال تحلية مياه البحار، حتَّى يسهل وصول «ماء عذب زلال» للمواطن، يروي عطشه، ويجعل الماء أقرب ما يكون -ليس لسدَّ الحاجة فقط- ولكنْ لنظافة وسعادة الحياة..
مدنٌ تبعدُ آلافَ الأميال تصلها مياه البحار مُحلَّاةً، بمواصفاتٍ عالميَّةٍ؛ لتُحافظ على صحَّة الإنسان..
تتطوَّر الخدمات من شركة المياه؛ لسدِّ احتياجات المواطنين، ولإيصال المياه إلى كلِّ مكان، وكذلك ضخِّ المياه بكميَّات وافرة للمواطنين، بحيث يتم معالجة انقطاع المياه السابق، الذي ربما أصبح «جزءًا من الماضي»، ما لم يحدث ظرف طارئ..
أيضًا، طوَّرت شركة المياه من خدماتها الإلكترونيَّة لخدمة المواطن، عبر تطبيق «وافي»، لحلِّ مشكلات الفواتير، والعدادات، وما يُعكِّر صفو الحياة..
وأنا شخصيًّا؛ حدثت لي إشكاليَّة في فاتورة المياه، وكنتُ أظنُّ أنَّه سيتمُّ الردُّ إلكترونيًّا: «تمَّت المراجعة»، ولا توجد أخطاء في الفاتورة.. ولكنْ عند مراجعة الفرع بالمدينة المنوَّرة، وجدتُ التنظيمَ، وحُسنَ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة