في زمن تسوده المفاهيم النمطية حول العمر والحب، تخرج بعض القصص لتكسر هذه القواعد وتعيد تعريف الحياة من جديد، فالكثير يعتقد أن الحب والزواج حكر على الشباب، وأن من يتجاوز الخمسين عليه أن يكتفي بروتين يومي هادئ بعيدًا عن الأحلام والمشاعر، لكن نادية، ذات الـ79 عامًا، قررت أن تعيش بطريقتها الخاصة، وتثبت أن العمر الحقيقي يُقاس بما نشعر به لا بما كتب في بطاقة الهوية.
اقرأ أيضا..
قصة نادية ويوسف: الحب لا يعرف سنًا
نادية لم تر في سنوات عمرها عائقًا أمام الحب أو السعادة، بروح شابة وقلب نابض بالحياة، وجدت شريك دربها يوسف، الذي تقاربها في العمر، لكنه يشاركها نفس النظرة للحياة: أن العيش لا يتوقف عند سن معين، وأن القلب لا يشيخ مادام ينبض بالأمل.
لقاؤهما لم يكن مجرد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم
