يُعرف يوم الأربعاء فى أسبوع الآلام فى بعض التقاليد المسيحية الشرقية باسم "أربعاء أيوب"، ويستمد هذا الاسم رمزيته من قصة النبي أيوب فى العهد القديم، الذى عانى من ضيقات وآلام شديدة، ليصبح أيوب رمزًا للصبر والتحمل فى وجه المصائب.
ويمثل أربعاء أيوب يومًا للتأمل في آلام السيد المسيح الوشيكة واستعداده الكامل للتضحية من أجل خلاص البشرية - حسب النصوص الإنجيلية - فالتقاليد الكنسية والتأملات الروحية تُلقى الضوء على أهميته ويمكن ربطه بأحداث وتأملات معينة كالآتى:
1- استمرار المؤامرات والتجهيزات
بعد قرار رؤساء الكهنة والشيوخ بالتخلص من المسيح فى ثلاثاء البصخة، يُعتقد أن يوم الأربعاء شهد استمرارًا لتلك المؤامرات والتجهيزات اللازمة لاعتقاله ومحاكمته، وتم خلال هذا اليوم وضع اللمسات الأخيرة على الخطة وتحديد التفاصيل المتعلقة بكيفية ومكان القبض عليه.
2- يهوذا يستعد لتسليم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع