مركز الملك فهد للبحوث الطبيَّة في جامعة الملك عبدالعزيز، من أعرق المراكز البحثيَّة على مستوى المملكة، وكنتُ أزورُه وأنا معيدٌ في قسم علوم الأحياء كمبنى صغير، يتبع كليَّة الطِّب في مبناه القديم، ثم انتقل إلى مبناه الحاليِّ الذي هو مفخرةٌ من حيث المعامل والوحدات البحثيَّة والباحثين.
ويعقد المركز يوم الأحد المقبل، الموافق 20 أبريل، المؤتمر الأوَّل للمركز، ويستمر إلى 24 أبريل برعاية رئيس الجامعة الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، ويهدف إلى تحسين جودة الحياة، من خلال البحث والابتكار، ويشتمل على أبحاث: أمراض الدَّم والأورام، الأمراض المُعدية، والتأهب للأوبئة، علم الأعصاب والشيخوخة، والأمراض المزمنة، التقنية الحيويَّة والابتكار، السُّموم والعلوم الجنائيَّة، الأشعَّة والتقنيات المتقدِّمة.
ويقيم المركز مؤتمره الأوَّل، بالشَّراكة مع الجمعيَّة السعوديَّة لأمراض الدَّم، ومعهد علوم الجينوم الطبيِّ، ومركز الابتكار في الطبِّ الشخصيِّ، كما أنَّه معتمد بـ20 ساعةً من الهيئة السعوديَّة للتخصُّصات الصحيَّة، إضافة إلى الأبحاث والجلسات البحثيَّة، والملصقات العلميَّة التي ستتمُّ في المؤتمر (300 بحث، و100 متحدِّث)، فإنَّ هناك ورش عمل متعدِّدة ستكون ضمن فعاليَّات المؤتمر، مثل ورشة عمل بعنوان Application of next generation Sequencing in hereditary cancer، وورشة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة
