كتب - محمد شعبان:
لم يكد ينتهي رجال المباحث بقسم أوسيم من حل لغز العثور على جثة فتاة محروقة وسط الزراعات -إثر تخلص صديقها منها بعد وفاتها بجرعة زائدة من المخدرات- حتى وجدوا انفسهم أمام غضب عارم انتاب أهالي المركز.
"كارثة تربوية" كما وصفتها الشاكية تعرض لها تلميذ عمره 13 عامًا، خرج من بيته قاصدا سنتر تعليمي لحضور درس خصوصي. سيناريو معتاد طرأ عليه جديد أبطاله زميليه بمدرسة طلائع المستقبل.
الطالب هادئ الطبع فوجئ بطالبين استوقفاه بالقرب من عزبة اليمن، اعرضا طريقه وأشهر كلاهما أسلحة بيضاء وقبل أن ينطق بكلمة باغته أحدهما بضربة بـ"كتر" في رأسه ليكمل الثاني ما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي
