التنجيم الهندي: نظرة مختلفة لخريطتك الفلكية

ما هو التنجيم الهندي؟

يُعتبر التنجيم الهندي، المعروف أيضًا باسم الفيديك أسترولوجي (Vedic Astrology)، من أقدم وأعمق طرق التنبؤ الفلكي التي تنبع من التراث الروحي للهند. يعتمد هذا النوع من التنجيم على دراسة موقع الكواكب والنجوم في لحظة ميلاد الفرد، ولكنه يختلف عن التنجيم الغربي من حيث الأدوات والتفسير والأساس الفلسفي.

الاختلافات الرئيسية بين التنجيم الهندي والتنجيم الغربي

استخدام الأوشاد (Nakshatras): في التنجيم الهندي، يتم تقسيم السماء إلى 27 أو 28 شقًا يُطلق عليها الأوشاد، وهي مجموعات نجمية تُستخدم لتفسير طبيعة الشخص ومساره في الحياة، وهذا لا يوجد في التنجيم الغربي.

النظام القمري: يعتمد التنجيم الهندي بشكل كبير على التقويم القمري، بينما يعتمد التنجيم الغربي على التقويم الشمسي.

خريطة الولادة (الجادا كوندلي): يتم رسم الخريطة بناءً على الطالع الفلكي دقيق اللحظة والمكان لأن الولادة، وهذا يمنح التنجيم الهندي دقة عالية في التنبؤ.

أنظمة المنازل: يستخدم النظام البيدري في تقسيم الأبراج، والذي يركز على الحسابات الفلكية الحقيقية لسماء اللحظة بدلا من التقسيم المتساوي المستخدم في التنجيم الغربي.

كيف يتم إعداد الخريطة الفلكية في التنجيم الهندي؟

تبدأ العملية بتسجيل دقيق لوقت ومكان الولادة، حيث تحدد هذه البيانات مواقع الكواكب في الأبراج والأوشاد. بعدها، يتم إنشاء خريطة تمثل وضعيات الكواكب على الأفق والسماء في اللحظة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 5 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 6 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 12 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 9 ساعات
الإمارات نيوز منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 6 ساعات
برق الإمارات منذ 17 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 12 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 3 ساعات