د. نزار قبيلات يكتب: الذكاء الاصطناعي والأدب

هل حقاً بات الذكاء الاصطناعي قادراً على كتابة رواية، ورسم لوحة، وابتداع أغنية، وكتابة قصائد عتاب ورجاء ورثاء وغزل...، هل تصوّراتنا حول ما لا نهائية الذكاء الاصطناعي مطمئنة إلى هذا الحد! أم ما زالت تبعث على القلق، مؤخراً كثرت الأوراق العلمية والندوات والمؤتمرات التي تحاول إعادة صياغة وفهم العلاقة مع الذكاء الاصطناعي الذي تجاوز في آلية عمله استخدام الخوارزميات المحفوظة وما يسهل تردده وتكراره في شبكات الإنترنت، ما جعله قادراً على إيجاد رابط معنوي ودليل حقيقي فيما يقوم به، سواء في الترجمة أم في حل الأسئلة وطرح المقترحات والحلول...، لكن في الوصول إلى عوالم الأدب التي تتطلب أسلوبية إنسانية وتجربة فريدة غير متكررة، ما زال الأمر محيراً يصعب تصديقه أو تقبله.

اليوم يتقدم الذكاء الاصطناعي خطوة أخرى ذلك حين جاءت ترجمته لإحدى القصص التي طلبتُ منه ترجمتها تحمل استطالة وتزوّداً غير موجودين في متن القصة القصيرة باللغة العربية، والغريب وبعد أن قارنت شخصياً بين نص القصة بالعربية ونصها بالانجليزية المترجمة، وجدت أن لغة الذكاء الاصطناعي لم تكتفِ بوضع ترجمة حسنة وممتازة وحسب، بل.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
الإمارات نيوز منذ 7 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 6 ساعات
برق الإمارات منذ 17 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 12 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 9 ساعات
الإمارات نيوز منذ 4 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 12 ساعة
برق الإمارات منذ 17 ساعة