أكد مختصون، أن الذكاء الاصطناعي يعزز النظرة الاستراتيجية لمختلف القطاعات، ويمكّن الحكومات من توفير أفضل مستوى من الخدمات، ويضاعف الكفاءة العالمية في حل المشكلات واتخاذ القرارات، وذلك ضمن أعمال "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" في "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي"، الذي ينعقد برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل.
وعرضت جلسة بعنوان "مؤشر قوة الذكاء الاصطناعي" من تنظيم "بي سي جي" و"فوربس"، مبدأ أن الدول التي تعمل على إنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هي الأقدر على النجاح، معددة ستة عناصر أساسية لذلك هي الطموح، والمهارات، والسياسات واللوائح، والاستثمار، والبحث والابتكار، والمنظومة، لافتة إلى أن المدن التي هيأت الظروف المناسبة للذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة مع البنية التحتية المتقدمة لتكنولوجيا المعلومات ما يعد أمرًا بالغ الأهمية، ومن المرجح أن تحقق نقلةً نوعيةً إذا تبنت الذكاء الاصطناعي.
وفي جلسة بعنوان "كيف يعزز الذكاء الاصطناعي التوليدي النظرة الاستراتيجية لقادة الأعمال؟" من تنظيم "مايكروسوفت"، تم التركيز على ضرورة إزالة الغموض عنه وتبسيطه بما يكفي بحيث لا يخافه الناس ويبدأون في استخدامه في حياتهم اليومية، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل الأفراد، بل يمكنهم أن يستخدموه للعمل بشكل أسرع وابتكار أفكار أذكى،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية



