مزيدٌ من الفرح، يمتدُّ إلى جميع زوايا الوطن، فتصبح التوقُّعات أجمل بكثير، وحدوث الأجمل كان مخيِّبًا لكلِّ مَن توقَّع الأسوأ، والغد المُخطَّط له بعنايةٍ، هو المستقبل الأروع والأجمل، والذي ينمو بهدوء في رحم المستحيل، حتَّى يشتدَّ قواه، ويغدُو يافعًا، وينطلق بقوَّة نحو تحقيق ما نتمنَّاه، والذي لا نرضى أنْ نبتعد لخطوةٍ عن حدِّه الجغرافيِّ، وأمام أعين العالم بأنَّ هذا الوطن قادمٌ كسربِ الفراشاتِ الملوَّنةِ، لنلوَّنَ العالم بلونِ رايةِ التوحيد، راية (لَا إِلَه إِلَّا اللهُ محمَّد رسولُ اللهِ).. حتَّى أصبح الحديثُ عن هذا الوطن متميِّزًا وجميلًا، ومتجدِّدًا ومحنَّكًا، ومتألِّقًا وشاملًا وجذَّابًا، ويجمع المجتمع السعودي بمختلف أطيافه؛ للتحاور عنه، ومناقشة أموره، والسَّعادة بنتائجه، والتفاؤل بمستقبله.
ومن المؤكَّد أنَّ هذه المكانة لم تأتِ من فراغٍ، بل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة
