بعد مرور عام على فرار الرئيس السوري السابق بشار الأسد من عاصمته المحاصرة، تكافح الدولة السورية من أجل التعافي.وبحسب تقرير لصحيفة "تايمز"البريطانية تواجه سوريا إرثا قاتما من المقابر الجماعية والمدن المدمرة والعائلات التي تطاردها ذكريات الموتى والمفقودين.يرى بعض الخبراء أن نجاة الدولة السورية أمرٌ مثيرٌ للدهشة. ويقول الخبير العسكري البريطاني رينود ليندرز: "ما كان متوقعا هو الانهيار التام للدولة بدون نظام الأسد.. لقد كان الوضع أقل عنفًا بكثير مما توقعه أي شخص، وهذا أمرٌ استثنائي".تحوّلات هائلة
هذا المحتوى مقدم من قناة المشهد
