أدت عدوى السلالة الجديدة من الإنفلونزا إتش 3 إن 2 H3N2، أو ما يسمى بـ"الإنفلونزا الخارقة"، إلى تسجيل أرقام قياسية في حالات دخول المستشفيات في بريطانيا، إلى درجة جدد معها مسؤولو الصحة الدعوة لارتداء الكمامات.
ورغم أن مصطلح "الإنفلونزا الخارقة" ليس تصنيفاً رسمياً للفيروس، إلا أنه يصف العدوى التي تُدخل أعداداً غير مسبوقة من الناس إلى المستشفيات.
وبحسب "سوري لايف"، يمثل النمط الفرعي إتش 3 إن 2 أحد الفيروسات الـ 3 الرئيسية المسؤولة عن الإنفلونزا الموسمية.
سللالة لا تشبه اللقاح
وقال الخبراء إن هذه السلالة قد تطورت بطريقة تجعلها أكثر خطورة وأكثر عدوى، وأنها لم تعد تشبه إلى حد كبير النسخة المستخدمة في لقاح الإنفلونزا لهذا العام.
ومع ذلك، تشير الأدلة إلى أن اللقاح لا يزال يوفر الحماية ضد الفيروس.
انتشار سريع للعدوى
وارتفعت حالات دخول المستشفيات في بريطانيا بسبب الإنفلونزا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
