مر عام بالتمام والكمال على سقوط حكم بشار الأسد، وعلى تولي أحمد الشرع الحكم.
سقط حكم آل الأسد، الذي استمر أكثر من نصف قرن، وبدأت مرحلة جديدة في حلم سوريا.
الحكم الجديد رفع شعارات الثورة التي ترفض وتحارب حكم الطائفة أو الحزب الواحد المتسلط، وحكم العائلة أو القبيلة أو المنطقة.
ما بين مرحلتي شخصيتي «الجولاني» و«الشرع»، أراد الرئيس السوري أن يثبت للداخل والخارج، أن مرحلته كرجل ميليشيا، ومرحلة «جبهة النصرة» كحركة، قد انتهت، وأنه الآن رئيس كل السوريين، بكافة طوائفهم ومعتقداتهم، ومناطقهم،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
