صرح مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى، بأن قوة الاستقرار الدولية في قطاع غزة، خلافاً للنية الأولية، لن تقتصر على الدول الإسلامية والعربية فقط، وفقا لما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وأشار إلى أن دولة أوروبية واحدة أبدت على الأقل استعدادها لإرسال جنود، إلا أن الولايات المتحدة غير راضية عن ذلك وتسعى إلى ضم دول أخرى.
هل حسمت واشنطن مشاركة الأتراك بقوة السلام الدولية في غزة؟
وبيّن المصدر الإسرائيلي أن دولًا أخرى عرضت المساعدة في التدريب والتوجيه والتمويل، لكنها لا تزال مترددة في إرسال جنود خشية الاشتباك مع حركة حماس.
وتتمثل خطة السلام، التي يرعاها الرئيس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز
