أهل جازان يحولون سعف النخيل والدوم إلى مشغولات تراثية فنية

إرث التراث الحرفي بجازان تمثل المملكة العربية السعودية بتنوعها الاجتماعي والثقافي الغني المتأصل في بيئتها الطبيعية أحد المكونات الأساسية في تشكيل أنماط الحياة اليومية وترسيخ هويتها الثقافية. وتبرز المشغولات اليدوية التقليدية كأحد أبرز أعمدة هذا الإرث الشعبي، فهي لا تقتصر على تلبية الاحتياجات المنزلية فحسب، بل تعكس أيضاً قدرة المجتمع على التكيف مع أساليب المعيشة وتدعم الاقتصاد الأسري المحلي. وتؤدي هذه الحرف دوراً حيوياً في المحافظة على التقاليد وتشكيل الهوية، كما تُستخدم في المنازل وتُعرض كقطع تذكارية تحافظ على الذاكرة الجمعية. وتظل المشغولات حاضرة في الحياة اليومية وتُعد جزءاً من المشهد الثقافي في المنطقة.

دور المرأة الجازانية وتؤدي المرأة الجازانية دوراً محورياً في هذا المجال، إذ تبتكر منذ القدم من المواد البسيطة مثل سعف النخيل والدوم المجفف قطعاً تلبي حاجات الأسرة وتعبّر عن المهارة والإبداع. وتتنوع منتجاتها بين سجادات الصلاة، والمهجَن الذي يُستعمل صحنًا للطعام، والجونة لحفظ النقود والوثائق الثمينة، إضافة إلى المجولة وهي مفرش دائري كبير يستخدم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 45 دقيقة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ ساعتين
موقع 24 الإخباري منذ 11 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات
برق الإمارات منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات