اليوم الدولي للمهاجرين

يحتفل العالم في 18 ديسمبر من كل عام بـ اليوم الدولي للمهاجرين، وهو مناسبة عالمية تسلط الضوء على مساهمات المهاجرين الكبيرة في المجتمعات المضيفة، إلى جانب التحديات التي يواجهونها في رحلاتهم بحثًا عن حياة أفضل. أقرَّت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا اليوم في عام 2000، بعد أن شهد العالم تزايدًا ملحوظًا في أعداد المهاجرين وما رافقه من قضايا إنسانية واجتماعية تتطلب الوعي والتعاون الدولي.

أهمية الهجرة ومساهماتها في التنمية

تلعب الهجرة دورًا محوريًا في تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي على المستويات المحلية والعالمية. فالمهاجرون يجلبون معهم مهارات ومعارف جديدة، ويساهمون في إثراء ثقافات البلدان التي يستقرون فيها. وفقًا لإحصائيات الأمم المتحدة، يُقدّر عدد المهاجرين حول العالم بنحو 281 مليون شخص، يشكلون حوالي 3.6% من سكان العالم.

وتشير الدراسات إلى أن المهاجرين يلعبون دورًا حيويًا في الاقتصاد العالمي من خلال تعزيز القوى العاملة، وتحويلاتهم المالية إلى بلدانهم الأصلية، والتي تشكّل شريان حياة اقتصادي لملايين الأسر حول العالم. ففي عام 2022، بلغ حجم التحويلات المالية إلى الدول النامية نحو 647 مليار دولار، ما يعكس التأثير الإيجابي الكبير للمهاجرين على اقتصادات بلدانهم الأم.

التحديات التي يواجهها المهاجرون

ورغم مساهماتهم الكبيرة، يواجه المهاجرون تحديات جمّة، منها.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من موقع سائح

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من موقع سائح

منذ 8 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 8 ساعات
منذ 7 ساعات
موقع سائح منذ 11 ساعة
موقع سفاري منذ 21 ساعة
موقع سائح منذ يوم
موقع سفاري منذ 21 ساعة
موقع سائح منذ 9 ساعات
موقع سفاري منذ 21 ساعة
موقع سائح منذ يوم
موقع سفاري منذ 21 ساعة