ودعا وزير الشؤون الدينية أحمد البوهالي، الأئمة الخطباء والوعاظ إلى تناول قضايا البيئة في خطبهم ودروسهم الدينية، في ظل توافد قرابة 5 ملايين مصلٍّ كل يوم جمعة على المساجد، حتى يكون المنبر وسيلة فعالة لمعاضدة مجهودات الدولة ووزارة البيئة في هذا الإتجاه.
كما حث المؤدبين في الكتاتيب، على ضرورة تنشئة الأطفال على ثقافة بيئية سليمة، وترسيخ قيم المحافظة على الطبيعة كجزء من الهوية الأخلاقية للمجتمع، باعتبار أن البيئة قضية وجود تمس حاضر الإنسان ومستقبل الأجيال القادمة، على حد تعبيره.
وأكد الوزير أن البيئة من المنظور الديني هي "أمانة استخلف الله فيها الإنسان"، وليست مجرد إطار مكاني، معتبرا أن رفع التحديات البيئية يتطلب رؤية شمولية تدمج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
