وتسلّط الأطروحة الضوء على الدور المتنامي لمواقع التواصل الاجتماعي في عديد القضايا، ولا سيما المسألة الانتخابية، حيث تُستخدم هذه المنصّات في عمليات التأثير على الناخبين، بما ينعكس على حرياتهم السياسية وعلى مبدأ حرية الاختيار، الذي يُعدّ من المبادئ الأساسية للحقوق والحريات.
وأشار كاتب الأطروحة إلى أنّ المتفحّص لما يُنشر على مواقع التواصل الاجتماعي في تونس وفي بقية دول العالم، يستنتج وجود رأي عام يتسم بالزئبقية، ما يجعله ينتقل، في عديد المناسبات، من المدح إلى الذم، ومن الموالاة إلى المعارضة، دون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
