أثار حضور مواطنين جزائريين في احتفالات الذكرى الخامسة عشرة لاندلاع الثورة التونسية التي أطاحت بحكم زين العابدين بن علي، والتي حشد لها نظام قيس سعيد، انتقادات كبيرة من قبل العديد من المعارضين، الذين اعتبروا أن الاستعانة بفاعلين من خارج البلاد تمسّ بالسيادة التونسية وتعكس عجز السلطة عن حشد أنصار حقيقيين من الداخل، بسبب افتقادها إلى الحاضنة الشعبية، نتيجة سياسات قصر قرطاج التي انحرفت عن شعارات ومطالب ثورة الحرية والكرامة .. إلى ذلك، قال محمد الأسعد عبيد، حقوقي تونسي معارض، الأمين العام للمنظمة التونسية للشغل، إن قيس سعيد تدخّل وحوّل ذكرى الثورة من 14 يناير، الذي انتصرت فيه الثورة، إلى تاريخ 17 دجنبر، بحثا عن التميّز .. وتابع المعارض التونسي ذاته بأن الطريق السريع بين الجزائر وتونس عرف، ليلة الـ17 من هذا الشهر، حركة غير عادية، وتوافد عشرات الحافلات

المزيد من هسبريس

منذ 58 دقيقة
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 3 ساعات
Le12.ma منذ 10 ساعات
العربية - المغرب العربي منذ 9 ساعات
موقع طنجة نيوز منذ 3 ساعات
هسبريس منذ 3 ساعات
بلادنا 24 منذ 12 ساعة
هسبريس منذ ساعتين
صحيفة الأسبوع الصحفي منذ 11 ساعة
هسبريس منذ 3 ساعات