لماذا تزداد الأعطال الرقمية رغم التطور التكنولوجي؟

تشير بيانات عام 2025 إلى تسجيل ملايين البلاغات عن توقف الخدمات الرقمية الأساسية نتيجة تعثّر البنية التحتية. يظهر الفارق بين سرعة الابتكار وتوسع القدرات التحتية كفجوة متزايدة في الاستقرار الرقمي. بينما تتسع خدمات العمل عن بُعد والاجتماعات الافتراضية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، يظل الاستقرار في وتيرة أبطأ من النمو. وهذا يجعل الأعطال الصغيرة تتحول إلى أزمات مؤثرة على نطاق واسع.

اعتماد مركزي وتحول الخطر يعتمد جزء كبير من الخدمات الرقمية على بنى مركزية تستضيفها مجموعة محدودة من مقدمي الحوسبة السحابية. وتُترجم هذه المركزية إلى مخاطر عالية إذا تعرّضت نقطة بعينها لعطل أو اختراق. يؤدي ذلك إلى احتمال تعطل عشرات الخدمات في آن واحد عند وقوع خلل في مزود مركزي. وتشير التقديرات إلى أن نسبة كبيرة من الخدمات تعتمد بشكل مباشر أو غير مباشر على منظومة سحابية مركزية، ما يجعل المرونة في التهيئة أمراً حيوياً.

الضغوط على السحابة والذكاء الاصطناعي زاد الاعتماد على البيانات والعمليات عبر السحابة بشكل كبير مع زيادة العمل عن بُعد وتوسع أدوات الذكاء الاصطناعي. وتؤدي زيادة حجم البيانات المتداولة عبر السحابة إلى ارتفاع يقدر بنحو 25% خلال سنة واحدة، دون أن تتوافر توسعات مقابلية في القدرة. وتستهلك تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي طاقة ومعالجة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 8 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ ساعتين
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 22 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 3 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 19 ساعة
موقع 24 الرياضي منذ 5 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 18 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 20 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 22 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 23 ساعة