يطرح التقرير مجموعة من النصائح والإرشادات لبداية صحية وللحفاظ على صحة القلب في العام الجديد 2026. ويؤكد على أهمية تناول الأدوية الموصوفة من الطبيب والاهتمام بصحة المريض من جوانب متعددة للوقاية من المخاطر والمضاعفات المحتملة. كما يهدف إلى تقديم خطوات تطبيقية يمكن اتباعها يومياً لتعزيز صحة القلب من خلال نمط حياة متوازن.
الأدوية والوقاية القلبية يؤكد على ضرورة الالتزام بالأدوية الموصوفة من الطبيب وعدم التوقف عن أخذها أو تعديل الجرعة دون استشارته. كما يُنصح بمراجعة الطبيب أو الصيدلي قبل تناول أي أدوية بدون وصفة، مثل أدوية البرد والإنفلونزا وأدوية الألم والمكملات الغذائية، لأنها قد تتفاعل مع أدوية القلب. وللحصول على معلومات إضافية حول أدوية القلب، استشر الطبيب أو الصيدلي.
يؤكد أيضاً أهمية معرفة دواعي استعمال الأدوية والآثار الجانبية المحتملة والآثار التفاعلية مع أدوية أخرى. ينبغي أن يبقى المريض على اتصال مع الطبيب بخصوص أي تغييرات في الحالة الصحية أو الأعراض. إذا حدثت أدوية بدون وصفة أو مكملات قد تتداخل مع العلاج القلبي، فالحوار مع الطبيب يساهم في تفادي المخاطر. للحصول على معلومات موثوقة، استشر الطبيب أو الصيدلي.
تغيّرات نمط الحياة لصحة القلب تُظهر تغيّرات نمط الحياة فواًدًا كبيرة على صحتك الجسدية والعقلية، فهي تساعد في التحكم في ضغط الدم ومتابعة مستويات الكوليسترول.
وتعزز هذه التغييرات من قدرة قلبك على العمل بشكل أفضل وتقلل من مخاطر المضاعفات المستقبلية.
وتوجد خطوات عملية يمكن اتباعها مثل اعتماد نمط غذائي صحي وممارسة نشاط بدني منتظم والإقلاع عن التدخين.
يظل الالتزام المستمر بالخطوات هو العامل الأساسي في تحسين الوقاية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
