اختتم المؤتمر الصهيوني دورته الـ39 في القدس خلال أواخر شهر أكتوبر الماضي، وذلك للمرة الأولى حضوريا منذ 10 سنوات، حيث اضطرت المنظمة لعقد مؤتمرها عبر الإنترنت في 2020 بسبب جائحة كورونا.

وتحت مظلة المنظمة الصهيونية العالمية، جاء المؤتمر لتحديد السياسات العامة وتوزيع التمويل على المؤسسات التابعة لها، ووضع خطة مستقبلية لمسار الصهيونية في إسرائيل والشتات، علاوة على تحديد التعيينات الجديدة في المؤسسة واللجان التابعة لها.

543 مندوبًا من 36 دولة ويعد المؤتمر الصهيوني أعلى سلطة تشريعية في المنظمة الصهيونية العالمية، ويضم 500 مندوب من إسرائيل والشتات اليهودي، موزعين جغرافيًا وأيديولوجيًا بين التوجهات اليمينية والوسطية واليسارية.

ويحدد هذا المؤتمر السياسات العامة ويوزع الميزانيات، علاوة على أنه يشرف على تنفيذ البرامج في التعليم والثقافة والهجرة والاستيطان والشؤون الدينية، الأمر الذي يجعله صاحب السلطة في تحريك وتوجيه نشاطات الحركة الصهيونية عالميًا.

اكتشاف المزيد

منصة إخبارية

أخبار الشرق الأوسط

كتب عن الفن والثقافة

كاميرات تصوير

خدمات الترجمة

رحلات سياحية داخل مصر

ملابس عصرية

أخبار محلية

نشرات إخبارية

كتب عن الاقتصاد

ومع هيمنة المندوبين الإسرائيليين وأحزاب اليمين واليمين والوسط الإسرائيلية، شارك في المؤتمر الأخير 543 مندوبًا من 36 دولة.

تحالف اليسار والوسط يمرر قرارات ورغم سيطرة اليمين على المؤتمر الصهيوني، إلا أن التحالفات بين الحضور من الفصائل اليسارية والوسطية القليلة نسبيًا تمكن من تمرير مجموعة من.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من موقع مبتدا