وفي تعليقه على هذه الخطوة، قال الخبير السياسي كيث بريستون لوكالة "نوفوستي": "يتمتع تأييد تقنين الماريجوانا بشعبية واسعة في الولايات المتحدة، ولا سيما بين الشباب. ومع تراجع شعبية ترامب، قد يسعى من خلال هذه المبادرة إلى كسب دعم إضافي من هذه الفئة."
وأشار بريستون إلى أن القرار يُعدّ نوعاً من العودة الجزئية إلى سياسات إدارة الرئيس السابق جو بايدن، والتي كان ترامب قد ألغى سلسلة من قراراتها التنفيذية عقب عودته إلى السلطة. وأضاف أن "ثمة دعماً قوياً لهذه الخطوة من جانب رجال أعمال مُقربين من ترامب، يطمحون إلى الاستثمار في صناعة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
