ويأمل المنتخب المغربي في استثمار
عاملي الأرض والجمهور لتحقيق فوز يعزز حظوظه في المنافسة على اللقب القاري، خاصة وأن
مباريات الافتتاح تشكل محطة مفصلية تمنح المنتخبات دفعة معنوية مهمة لمواصلة المشوار بثقة.
ويدخل المنتخب الوطني هذه المواجهة بطموح
انطلاقة قوية تؤكد جاهزيته للمنافسة على اللقب الغائب عن خزائنه منذ
سنة 1976 معتمدا على خبرة عناصره وقدرتهم على فرض الإيقاع منذ الدقائق الأولى والتحكم مبكرا في مجريات اللقاء وحسابات المجموعة.
وتأتي هذه المباراة في سياق إيجابي عقب
تتويج المنتخب المغربي الرديف بلقب كأس العرب (قطر 2025) وهو ما يشكل دافعا إضافيا للاعبين من أجل تحقيق نتيجة إيجابية في أول اختبار قاري.
وعلى مستوى
التاريخ المباشر تميل الكفة لصالح المنتخب المغربي، إذ سبق للطرفين أن التقيا في
أربع مباريات رسمية ضمن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
