تُعد رائحة الفم الكريهة من المشكلات الصحية الشائعة التي تُسبب إحراجًا اجتماعيًا وقلقًا مستمرًا للكثيرين، وغالبًا ما يربطها الناس بصحة الفم والأسنان فقط.
وأكد خبراء الصحة أن مصدر رائحة الفم قد يكون في كثير من الأحيان من المعدة والجهاز الهضمي، خاصة عند وجود اضطرابات مثل عسر الهضم، أو ارتجاع المريء، أو اختلال توازن البكتيريا النافعة.
اقرأ أيضًا | رغم تنظيف الأسنان.. أسباب رائحة الفم الكريهة وطرق علاجها
تقرير دولي يكشف العلاقة بين الهضم والتغذية
أشار تقرير حديث نشره Economic Times نقلاً عن مجلة بريفينشن Prevention إلى أن بعض العادات الغذائية الخاطئة قد تكون سببًا مباشرًا في تفاقم رائحة الفم الناتجة من المعدة، مؤكدًا في الوقت نفسه أن اختيار أطعمة صحية بعناية يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في صحة الجهاز الهضمي والفم معًا.
العلاجات الطبيعية وتغيير نمط الحياة
تلعب العلاجات الطبيعية دورًا مهمًا في الوقاية من رائحة الفم الكريهة المرتبطة بالمعدةوينصح الخبراء بالإقلاع عن التدخين، والانتظار من ساعتين إلى ثلاث ساعات قبل الاستلقاء بعد تناول الطعام.
كما يُفضل تناول.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم



