دخل منتخب مصر بطولة كأس أمم أفريقيا 2025 بمنهج واضح يعتمد على الاستقرار الهجومي، في ظل تمسك حسام حسن بعناصر بعينها، يتقدمها عمر مرموش ومحمود حسن تريزيجيه، ومحمد صلاح، وهو خيار فني أثمر عن بداية ناجحة أمام زيمبابوي، ومنح الفراعنة أفضلية معنوية في سباق استعادة اللقب الغائب.
حسام حسن يراهن على القوة الضاربة يعتمد حسام حسن على مجموعة محددة من اللاعبين القادرين على حسم المباريات، يتصدرهم محمود تريزيجيه باعتباره أحد أكثر العناصر استقرارًا وتأثيرًا داخل صفوف المنتخب خلال السنوات الأخيرة، إلى جانب محمد صلاح وعمر مرموش ومصطفى محمد.
والرؤية الفنية للجهاز الفني تقوم على توظيف هذه العناصر في أدوار واضحة، دون تحميل لاعب واحد عبء صناعة الفارق، ما يمنح المنظومة الهجومية تنوعًا واتزانًا.
تريزيجيه.. لماذا يظل ورقة لا غنى عنها؟ يُنظر إلى تريزيجيه داخل الجهاز الفني باعتباره لاعبًا يجمع بين الالتزام التكتيكي والقدرة على الاختراق، وهو ما ظهر في مباراة زيمبابوي، حين شارك بفاعلية في بناء الهجمات وصناعة المساحات. كما يتميز بثباته الذهني، وعدم تأثره بتغير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام
