يعلن التقرير أن انخفاض وظائف الكلى قد يصيب بعض مرضى السكر، مما يعني أن الكلى لا تؤدي وظيفتها بكفاءة في التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة من الجسم. وتراكم هذه الفضلات يمكن أن يضر أعضاء أخرى في الجسم. كما يشير التقرير إلى أن الحالة قد تتطور مع مرور الوقت إذا لم يتم ضبط السكر والفحوصات بانتظام.
الأسباب وعوامل الخطر تشير المصادر إلى أن الإصابة باعتلال الكلى السكري ترتبط بعدة عوامل. يرى بعض الخبراء أن تغيّرات في تدفق الدم داخل وحدات الترشيح الكلوية قد تلعب دورًا مهمًا. كما أن ارتفاع ضغط الدم وعدم ضبط السكر والنظام الغذائي قد يزيد من الخطر ويؤثر على الكلى على المدى الطويل.
المعرضون للخطر نعم، ترتبط عوامل خطر بارتفاع احتمالية الإصابة بهذا المرض. تشمل هذه العوامل ارتفاع ضغط الدم، وضعف ضبط مستوى السكر في الدم، وتبني نظام غذائي غير متوازن. كما أن العمر والحالة الصحية العامة قد تساهمان في زيادة المخاطر لدى بعض المرضى.
كيف تعرف أن كليتك متأثرة عند حدوث التغيرات، قد لا تظهر الأعراض في المراحل المبكرة. مع تدهور وظائف الكلى تتراكم الفضلات السامة وتظهر أعراض مثل الغثيان والقيء وفقدان الشهية واحتباس السوائل الذي يؤدي إلى زيادة الوزن. وفي الحالات المتقدمة قد يحدث فشل القلب وتراكم السوائل في الرئتين إذا لم تُعالج الحالة.
الفحوصات والتشخيص يعتمد تشخيص أمراض الكلى على وجود بروتين غير طبيعي في البول، إضافة إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
