تطوير أدمغة مصغرة للكشف عن الخلايا المسؤولة عن الإصابة بالتوحد

أعلنت مجموعة من باحثي جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل عن تطوير نموذج لتطور الدماغ يشبه الأدمغة المصغرة. يهدف النموذج إلى تحديد الخلايا والجينات التي تؤثر في نمو دماغ الرضع وهو سمة مرتبطة بالتوحد. نشرت النتائج في مجلة Cell Stem Cell وتؤكد أن هذه الطريقة يمكن أن تقدم نظاماً موثوقاً ودقيقاً لنمذجة التطور المبكر للدماغ.

النموذج العضوي وتقنياتُه استخدم الباحثون خلايا دم مأخوذة من أشخاص مشاركين وأعادوا برمجتها إلى خلايا جذعية ذات قدرات متعددة لتكوين نموذج عضوي يحاكي بنية الدماغ وتُسمّى هذه العضيات الدماغية.

تشير النتائج إلى أن هذا الأسلوب يمكن أن يكون نظاماً موثوقاً ودقيقاً لنمذجة التطور المبكر للدماغ وتحديد العلامات المبكرة والتغيرات الخلوية المرتبطة بالتوحد.

كما يتيح هذا النموذج للعلماء دراسة التأثيرات المحتملة للعوامل البيئية على التطور الدماغي، وهو ما يسهّل فهم الروابط البيولوجية بين التطور والتوحد.

وتُظهر التجارب الأولية أن العضيات المستمدة من المشاركين تعكس بنية ووظيفة الدماغ البشري بشكل ملائم.

دراسات IBIS وبيانات الرضع تشير الدراسات السابقة إلى وجود ارتباط بين حجم الدماغ والتوحد من خلال تصوير الرضع ضمن شبكة IBIS.

على مدى عشرين عاماً، قادت جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل وباحثون من جامعات أخرى دراسات دماغ الرضع المعرضين لخطر عائلي للإصابة بالتوحد.

في الدراسة الأخيرة جمع الباحثون عينات دم من ثمانية عشر فرداً ضمن IBIS ثم عزلوا خلايا الدم البيضاء وأعادوا.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 6 ساعات
منذ 35 دقيقة
منذ 30 دقيقة
منذ 35 دقيقة
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 19 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 16 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 14 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 8 ساعات
الإمارات نيوز منذ 12 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 12 ساعة
برق الإمارات منذ 13 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 6 ساعات