أميرة أشكناني: الفن لا يتوقف عند مكان أو ظرف. تخوض تجربة تشكيلية جديدة خلال معرضها «بين المغادرة والوصول»

في مساحةٍ تجمع بين الحركة والتأمل، قدَّمت الفنانة أميرة أشكناني تجربة تشكيلية جديدة، من خلال معرضها الشخصي «بين المغادرة والوصول»، الذي احتضنه الأفنيوز غاليري، مقدمةً 17 عملاً فنياً تعكس قدرة الإبداع على الحضور في كل زمان ومكان.

في مستهل المعرض، قالت مديرة الغاليري الفنانة سهيلة النجدي إن أشكناني قدَّمت طباعة «gelli plate» من منطلق رؤيتها الشخصية، حيث تنوَّعت الأعمال بين أحجامٍ صغيرة ومتوسطة، مشيرة إلى أن أشكناني حرصت على إشراك الجمهور في تفاصيل تجربتها، من خلال عرض دفتر السكتشات التي كانت ترسم فيها أثناء سفرها، موضحة كيف تبلورت فكرة المعرض وتحوَّلت إلى مشروعٍ فني متكامل.

وأكدت النجدي أن الفنان الحقيقي هو القادر على التنوُّع في أساليبه وأفكاره، والتجديد المستمر في أدواته ورؤاه، وأن هذه الروح الإبداعية كانت حاضرةً بوضوح في تجربة أشكناني، التي قدَّمت نموذجاً لفنانة لا تتوقف عند أسلوبٍ واحد، بل ترى في التجربة مساحة مفتوحة للاكتشاف والتطور.

أي إنسان قادر على الإبداع متى ما شغل فكره بما هو نافع وملهم

أوقات الانتظار

من جانبها، قالت أشكناني إن فكرة معرضها بدأت منذ عام 2016، حين كانت تقضي أوقات الانتظار في المطارات بين الزحام والملل، فتراقب الوجوه والحركة من حولها، مستثمرةً تلك اللحظات العابرة في رسم سكتشات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الجريدة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الجريدة

منذ 9 ساعات
منذ ساعتين
منذ 12 ساعة
منذ 9 ساعات
منذ ساعة
منذ 7 ساعات
صحيفة السياسة منذ 10 ساعات
صحيفة القبس منذ 12 ساعة
صحيفة القبس منذ 16 ساعة
صحيفة القبس منذ 12 ساعة
صحيفة القبس منذ 13 ساعة
صحيفة الوطن الكويتية منذ 11 ساعة
صحيفة الراي منذ 13 ساعة
صحيفة الوطن الكويتية منذ ساعة