ابتكار بطانة رحم اصطناعية أعلن فريق من الباحثين في معهد بابراهام كامبريدج عن ابتكار بطانة رحم اصطناعية تتوافر وظيفتها مع بطانة الرحم البشرية في المراحل المبكرة من الحمل. اعتمدت البطانة على نوعين من الخلايا: الخلايا اللحمية التي توفر الدعم الهيكلي، والخلايا الظهارية التي تشكل سطح البطانة، وتغلفها مادة قابلة للتحلل تسمى الهيدروجيل. وضع الباحثون الخلايا الظهارية فوق طبقة الخلايا اللحمية ليكوّنوا بنية تشبه الرحم، ثم اختبروا الانغراس باستخدام أجنة مُتبرع بها من مراحل مبكرة من التلقيح الصناعي.
أظهرت التجارب أن الأجنة المبكرة ألزمت الالتصاق والانغراس في البطانة المصممة كما هو متوقع، وبدأت الخلايا في إفراز هرمون hCG إلى جانب مركبات أخرى مرتبطة بالحمل. سمح هذا النظام للعلماء بمراقبة التفاعل الكيميائي بين الجنين وبطانة الرحم أثناء الانغراس وبداية التغذية في الأسابيع الأولى من الحمل. كما كشفت النتائج عن إشارات جزيئية أساسية تتحكم في التفاعل وتؤثر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
