كشفت استطلاعات الرأي التي قامت بها بعض الوكالات العالمية، المتخصصة في شؤون السفر والسياحة بشكل خاص، أن عام 2026 سيشهد حركة سفر ينتعش فيها السفر الاقتصادي بشكل كبير، وسيبقى السفر العادي عند مستوياته المعتادة، بينما سيرتفع بعض الشيء نصيب السفر الشخصي والرفاهية إلى مستويات جديدة عمّا كان عليه خلال الأعوام الماضية.
وهذه التغيّرات تتم بناء على عدة عوامل، أبرزها دخول شركات الطيران الخاص بأسعار تنافسية مقابل خدماتها المميزة، وتحليق الطيران الاقتصادي إلى وجهات جديدة لم تكن مدرجة سابقاً على قوائمها، مما حفز رحلات الاستكشاف للرحالة بشكل أوسع.
أيضا هناك تعدُّد فئات السفر المتعددة المعهودة، والتي تنتعش غالباً في أشهر الصيف والإجازات، وتكون مخصصة للرحلات العائلية والأصدقاء بأسعار معقولة ومن دون تأشيرات سفر معقّدة خاصة للخليجيين، حيث احتلت كل من تايلاند - ماليزيا - الصين - ألبانيا - روسيا - أذربيجان - تركيا - دبي - سلطنة عمان - المغرب - مصر - السعودية، وقطر، الدور الأبرز، نظرا لوجود طيران تجاري واقتصادي مباشر من دون انقطاع، كما أن أسعار المعيشة والسكن فيها ليست مكلفة، مع توافر عدة خيارات، ووجود برامج ترفيهية واستجمام متنوعة تناسب جميع الأعمار، وتوافر المطاعم الحلال والتسوق بين الأسواق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الجريدة
